30‏/06‏/2009

Femmes pilotes en Tunisie: Pétition à signer d'urgence

Voici le texte de la pétition

"A l'attention de : Fédération Arabe de motocyclisme


Suite à la décision prise par la fédération arabe de motocyclisme: interdire les pilotes tunisiennes de participer aux championnats arabes pour ne pas fâcher l'Arabie Saoudite.
Au nom de droits de l'Homme, nous voulons que nos femmes puissent participer au Rallye et nous déclarons notre indignation suite à cette discrimination!
Nous vous invitons à signer cette pétition afin que nos femmes pilotes soient respectées et puissent participer aux manifestations sportives quel que soit le pays!"


Au lieu de se lamenter sur notre sort comme font certains, passez à l'action en commençant par signer cette pétition, même si ça n'aboutira pas ça montrera à ces barbus qu'on n'est pas leurs brebis dociles.

Cette pétition sera clôturée aujourd'hui. Pour signer, cliquer sur l'image ci dessous, merci.

petition

Si vous le souhaitez, vous pouvez aussi diffuser la pétition à vos amis, car pour le moment il n'y a que 38 signatures.




26‏/06‏/2009

Michael Jackson: l'artiste n'est pas mort

Michael Jackson, une légende encore vivante, vivante à travers sa musique, sa créativité et son influence sur la pop music.

"Le roi de la pop est mort, vive sa musique!"

En passant j'ai une remarque à faire. Ce matin dans la radio, j'entends la musique de Michael Jackson - en hommage à l'artiste- dans la radio des jeunes et dans RTCI. Mais pas dans Rotana FM, euh pardon, Musaïque FM: il n'y a que des pubs et de la pseudo musique made in Rotana et Calypso. Normalement la "première radio musicale tunisienne" devrait passer les bests of Michael Jackson et ça prendra la matinée et non seulement quelques minutes. Le monde entier a rendu hommage à cet artiste, c'est que ses fans sont innombrables et c'est le cas en Tunisie. Alors pourquoi cet entêtement à nous polluer les oreilles!!

25‏/06‏/2009

رافل :سؤال محيّرني ؟


بالله شكون منكم ينجم يفهمني علاش الراجل في العامين الأولين متاع حياتو الزوجية يتوجب عليه أداء الواجب الوطني
؟

شنوة المعيار العلمي، الإقتصادي أو الإجتماعي إلّي تم إعتمادو بش يثبتو إلي ثمة فرق في الحياة الزوجية في ضرف عامين و إلا عامين و نصف؟!

و شنوة هاالفرق إلي يخلي الإنسان ينجم يؤدي الواجب الوطني في العامين الأولين متاع حياتو الزوجية و ما عادش ينجم يؤديه بعد عامين ونهار؟!!

التفلسيف ،في إصدار القوانين، تونسي بحت: و الشيء من مأتاه لا يستغرب!

22‏/06‏/2009

الإسلام دين تسامح بالسَّيْف عليك ! (3 )

هيا بنا نرجع لالموضوع إلّي خليتو مسيّب و ما كملتوش.

اليوم بش نفهمو شنوّة معنتها "وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ" (الأنفال: 39).
شكون هذم إلّي بش نقاتلوهم. بالطبيعة إلّي ما تبعش المسلسل ننصحوا بش يقرا الحلقات إلّي فاتت بش يعرف الجواب و بش يزيد يفهم شنية "الفتنة".

الفتنة مفسرة من قديم الزمان من طرف العلماء القدم على أنها كفر. هوما فسروها هكا ما نعرفش علاش، بالرغم إلّي في العربية الفصحى ما تتفسرش بمعنى الكفر.

هو في الحقيقة نعرف علاش تفسرت بالكفر في وقت معيّن و نحبكم تفهموا وحدكم بالبراهين إلّي بش نعتيهالكم.

ما نيش بش نتفلسف ياسر المرة هاذي و بش نخلي أهل الفقه يتكلموا (بش ما تقولوليش الكلام هذا جبتو من راسك هههه):

"ومن أهداف القتال التي نصَّ عليها القرآن: منع الفتنة في الدين، وهذا ما صرَّح به القرآن الكريم في آيتين من كتاب الله، إحداهما في سورة البقرة في قوله تعالى: وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ [البقرة:193].

والثانية في سورة الأنفال في قوله تعالى: وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ [الأنفال:39].

فقد حدَّدت الآيتان كلتاهما غاية القتال بأنها: منع الفتنة: حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ، وهذه نكرة في سياق النفي تعمُّ كل فتنة يمكن أن تتصوَّر هنا: فتنة الإنسان في نفسه، أو في أهله، أو فيمَن يحب من الناس.

والفتنة في اللغة: الاختبار والامتحان، مثل قولهم: فتن الذهب: أي وضعه على النار ليعرف خالصه من زيفه. فالفتنة تعني: الاضطهاد والإيذاء والتعذيب لمَن دخل في الإسلام حتى يرجع عن دينه. وفي هذا يقول القرآن: ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُوا [النحل:110].

وحينما اشتد الأذى والتنكيل بالمؤمنين في مكة، نزل القرآن ليواسيهم ويثبتهم، كما تجلَّى ذلك في أوائل سورة العنكبوت: ألم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ * أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ [العنكبوت:1-3]. فبيَّن القرآن أن فتنة المؤمنين بالإيذاء والتنكيل: سنة ماضية في الأمم من قبلنا.

وفي السورة نفسها يقول تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ [العنكبوت:10].

وهذا الأسلوب -فتنة المؤمنين عن دينهم بالأذى والعذاب حتى يرتدوا عنه- أسلوب قديم اتَّبعه الكفرة والطغاة مع أهل الإيمان، كما حكى القرآن ذلك في سورة البروج، التي حدثتنا عن الجبابرة الذين خدُّوا الأخاديد، وملأوها نارا، وألقوا فيها كل مؤمن أصرَّ على عقيدته. يقول تعالى: قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ * النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ * إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ * وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ * وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ * الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ * إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ [البروج:4-10]، فواضح كل الوضوح من الآيات الكريمة: أن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات هم الذين عذَّبوهم بالنار.

ومن هنا كانت هذه (الفتنة في الدين) أشد شيء خطرا على الإنسان، وعلى حرية اختيار الإنسان، فأن أهل القوة والجبروت يريدون أن يتحكموا في ضمائر الناس، فليس لهم حق الإيمان بما اقتنعت به عقولهم، أو اطمأنت إليه قلوبهم، إلا بإذن الجبابرة وموافقتهم، كما قال فرعون من قديم مُنكرا على السحرة من أبناء مصر: إيمانهم برب موسى وهارون: آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ [طـه:71، الشعراء:49، الأعراف:123]، معنى ذلك: أنه لا يجوز لعقل أن يقتنع بفكرة، ولا لقلب أن يؤمن بعقيدة إلا بإذن فرعون!!

فإذا خالف وآمن، تعرَّض لبطش فرعون، وتهديده بالتنكيل والتصليب في جذوع النخل، وغيره من ألوان العذاب.

...
ومن البيِّن الواضح: أن الفتنة في الآيتين هي الاضطهاد في الدين، وتعذيب المؤمنين، كما وضَّحناه في الآيات السابقة، وكما يدل عليه السياق بجلاء. فهم الذين آذوا المؤمنين طوال ثلاثة عشر عاما في مكة، وأنزلوا بهم صنوف العذاب، وحاصروهم اقتصاديا واجتماعيا، حتى أكلوا أوراق الشجر، وعذَّبوا المستضعفين منهم، حتى مات بعضهم تحت التعذيب، واستمر هذا التنكيل حتى اضطروهم للخروج من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا: ربنا الله. فهاجر بعضهم مرتين، ثم هاجروا جميعا -إلا مَن عجز- إلى يثرب. ومن المتفق عليه: أن أفضل ما يفسر القرآن بالقرآن. وهذا معنى الفتنة في القرآن.

...
والخلاصة هنا: أن القتال مشروع لغاية، وهي منع الفتنة والاضطهاد في الدين، ورفع أساليب الضغط والإكراه المادي والأدبي عن الناس، وتأمين الحرية للدعوة والدعاة، ليؤمن مَن آمن بحريته، ويكفر مَن كفر باختياره، إذ لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ [البقرة:256]، فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا [يونس:108].

وأما ما ورد عن بعض مفسري السلف، الذين فسروا الفتنة بأنها: (الشرك) أو (الكفر)، فهو خروج عن ظاهر المعنى الذي يؤدِّيه اللفظ، وهو تفسيرُ غيرِ معصوم، ولا حجة في قول أحد إلا قول رسول الله . ولا يوجد عنه نص في ذلك. ولعل مرادهم: أن الشرك في ذلك الوقت وفي أرض العرب خاصة، كان مرتعا للشر، ومباءة للإثم والعدوان، وأن بقاء الشرك بقوته: مُهدِّد للإسلام الناشئ، وللمسلمين الجُدد بطبيعته العدوانية. فمعنى (حتى لا يكون شرك): أيْ شرك متجبِّر في الأرض، أي حتى تقلَّم أظفار العدوان، وتخلع أنيابه المفترسة، ولا يبقى مَن يفتن الناس. وذكر في (تفسير المنار) ما قاله بعض المفسرين القدامى: أن الفتنة هي الشرك. قال: وردَّه الأستاذ الإمام (محمد عبده) بأنه يُخرج الآيات عن سياقها. وذكره البيضاوي هنا بصيغة التضعيف (قيل).

وقال في معنى قوله تعالى: حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ: أي حتى لا تكون لهم قوة يفتنونكم بها ويؤذونكم لأجل الدين، ويمنعونكم من إظهاره أو الدعوة إليه.

ومعنى قوله وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ، وفي سورة الأنفال: وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ: أي يكون دين كل شخص خالصا لله، لا أثر لخشية غيره فيه، فلا يُفتن لصدِّه عنه، ولا يؤذَى فيه، ولا يحتاج فيه إلى المداهنة والمداراة، أو الاستخفاء أو المحاباة، وقد كانت مكة إلى هذا العهد قرار الشرك، والكعبة مستودع الأصنام، فالمشرك فيها حر في ضلالته، والمؤمن مغلوب على هدايته.

على أن هناك من المفسرين مَن أبقى لفظ الـفِتْنَةٌ على معناه الأصلي المتبادر منه، ولم يَمِل به عن أصله.
...

http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4538&version=1&template_id=256&parent_id=12

Retour après une longue absence

J'étais absente pendant la semaine dernière. Je n'y pouvais rien! Travail oblige en plus j'étais en pleine préparation pour l'anniversaire de mon bébé. Elle a un an déjà! Le temps passe très vite.

J'ai fêté son anniversaire samedi dernier, et c'était le stress totale, je vous épargne les détails, mais dès le matin c'était le cauchemar. J'ai voulu fêté son anniversaire chez ma belle mère et quand j'arrive le matin chez elle, je trouve la salle de bain dans le salon!!! Je ne sais pas pourquoi elle a voulu faire les travaux d'embellissement de sa salle de bain le jour même de l'anniversaire de ma fille. En plus il y avait un peintre qui fignolait la peinture de la terrasse! On a fait appel à 4 femmes de ménages et elles n'ont terminé que tard la journée!!!

Bref, j'étais affolée de voir ça, moi qui voulais une fête d'anniversaire parfaite. En plus pour couronner le tout, le prestataire de location des articles de fêtes ne nous a pas livré les chaises, alors on a fait appel à un autre prestataire qui nous a dépanné au dernier moment.

Heureusement que la fête s'est globalement bien passée bien que les invités ont du patienter pour se faire servir car ils sont arrivés alors qu'on était encore en train de faire la décoration, d'installer le buffet et de préparer le thé.

Ma belle mère est très gentille et je l'aime bien, mais ce jour là j'étais un peu fâchée car elle aurait du m'avertir auparavant de ses intentions et ainsi j'aurais retardé la date de l'anniversaire! Ca aurait été plus simple et plus convenable pour tout le monde.

11‏/06‏/2009

الإسلام دين تسامح بالسَّيْف عليك ! (2)

كنت عملت مقدّمة هنا على محور هذه السلسلة متع المدونات و فسّرت أسبابها.
و توّة بش نحكي على آية السيف و شنوما الآيات و القيم إلّي يقال أنّها نسختهم و كيفاش المنطق السليم مع شويّة آيات بينات من القرآن يقللنا إلّي الآية هذه (آية السيف) ما تنجمش تنسخ حتى آية.

شنيّة آية السيف؟ هو في الحقيقة "العلماء الأفاضل" إلّي أشرتلهم في المدونة السابقة هوما بيدهم ما همش متفاهمين عليها! زعمة هي "وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة" (التوبة: 36) و إلّا هي "انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله" (التوبة: 41) و إلّا بالكشي "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" (التوبة: 29)؟؟

بداية باهية ياسر و تبشّر ياسر! هوما متفاهمين إلّي آية السيف هاذي متواجدة في سورة التوبة و اللي هي لازم بش تكون ناسخة آية و إلّا 100، أما موش متفاهمين شنيّة هي. خطاب غريب و منطق أغرب!!

هي أكثر آية شاع فيها إلّي هي آية السيف هي هذه :
"فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ" (التوبة: 5)

حاسيلو الحكاية و ما فيها إلي قالك ملّي هبطت الآية هاذي، ربّي سبحانو و معظم شانو ملّي كان يؤمر في المسلمين بالصبر و العفو والبر والقسط والتسامح وعدم الإعتداء كمبادء في التعامل مع غير المسلمين بدّل رأيو و قاللهم من هنا فصاعدا سفّح سفّح وراء بعضو.

قالك الآية هاذي نسخت، شد عندك:

- "لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي" (البقرة: 256)

- "ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" (النحل: 125)

- "وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله"(الأنفال: 61)

- "وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا" (البقرة: 190)

- "فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا" (النساء: 90)

- "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم" (الممتحنة: 8)

- و إلّا هاذي "أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِين" (التين:8)!!

ومازال الشيّ.!! الله غالب منجمش نكتبهم الكل من كثرتهم! حاسيلو ما خلاو ما فسخوا!

هي بش تكون الآية هذه ناسخة لآية أخرى لازم الزوز يكونو متناقضين و الأحكام متاعهم ما ينجموش يتواجدو فرد وقت.

الآية هذه هبطت في وقت إلّي غير المسلمين متآمرين على المسلمين لقتلهم أو لأسرهم أو لإخراجهم من ديارهم : فتنة يعني.و المسلمين وقتها تعرضوا للإعتداء من طرف هؤلاء. ياخي ربي أمر المسلمين بش يقاتلوهم في سورة التوبة، و بالتحديد في الآيات إلّي ذكرتها في الأوّل. يعني أمر المقاتلة جاء في ضرف معين و لفئة معينة من الناس. الناس إلّي قاعدين يعتديو عل المسلمين.

و بش نوضحلكم كلامي هذا، هذه الآية إلّي جات قبل آية السيف:
"إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ" (التوبة: 4)
يعني المقاتلة ما تصحش مع الْمُشْرِكِينَ إلّي المسلمين معاهدينهم و إذى بالطبيعة الْمُشْرِكِينَ هذم ما أخلفوش بوعدهم.

باهي بش تقولولي و المشركين إلّي ما تعاهدوش مع المسلمين و ما أذاوش المسلمين كيفاش يتعاملوا معاهم المسلمين في حالة الحرب المعلنة؟ الإجابة نلقاوها في الآية إلّي جات بعد آية السيف:

"وَإِنْ أَحَدٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ" (التوبة 6).

شمعنتها الكلام هذا؟ معنتها في هل الحرب المعلنة، إذا جاك واحد مشرك و قالك أنا خاطيني من أعدائك و راني مسالم، مش تمشي تقتلو! لا! و زادة مش تجبروا بش يولّي مسلم زادة! لا!
"إمالا شنعماّو هذا ؟ نتسامح معاه؟ كيفاش نتسامح معاه و آنا مسلم لازم بش نكون متجبر و كشاكشي خارجة و عاقد حواجبي و نكره الناس الكل؟!"

بالسيف عليك لازم تتسامح معاه، و كان ما عجبكش بدّل دينك! ربي قالك لازم ما تؤذيهش و ما فيها باس توصلو الرسالة المحمدية، كان حب ياخذ بكلامك حاجة باهية، كان ما حبّش موش لازم، و فوق من هذاك الكل توصلو حتى لدويرتو و لعايلتو آمن.

توّة هذا ما يتناقضش مع الإكراه في الدين؟ هذا ما يتناقضش مع وجوب الحرب حتى لوكان غير المسلمين ما همش معتدين على المسلمين؟

و بِلاّهي إلّي مصدق حكاية الإكراه في الدين هاذي، تنجموشي تفهموني كيفاش واحد دخل في دين الإسلام بالسيف ينجم يكون مسلم صادق و ما يكونش أكبر منافق؟! وقت إلّي ربي يوعد في المنافقين بالعذاب في جهنم، كيفاش ينجم يشجع على الإسلام بالسيف؟

وجوب النسخ ما يكون إذا الأحكام يتناقضو و لا يمكن الجمع بيناتهم. و آنا بينتلكم إلّي يمكن الجمع بين المقاتلة و الصلح و عدم الإكراه في الدين.

آخر حاجة بش نفسرها في السلسلة هذه هي الآية هاذي : "وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ " ردّا على إقتراح من المدون عاشور الناجي.

09‏/06‏/2009

الإسلام دين تسامح بالسَّيْف عليك ! (1)

الأيامات قاعدين نحكيو في البلوڨوسفير هنا على آية السَّيْف و قالوا إلّي الآية هاذي نسخت آية "لا إكراه في الدين". هو في الحقيقة يقال إلي آية السَّيْف نسخت أكثر من 100 آية! إي نعم 100 آية مش لعب! و ثمّ حتى إلّي من كثر التخمام فسّخ 200 آية من القرآن على فرد جنب و شطب عليهم بل بلنكو و الستيلو لحمر بالرغم إلّي وقتها ما زالت التكمولوجيا هذه ما وصلتهمش.

و الناس هذم ,إلّي ألحدوا على يديهم الإخوان المدونين إلّي نعرفوهم (ما هوش تخربيش كرامة راهو: منين نعرف يجيك البلاء يا غافل), الناس هذم ما عطاونا حتى حجة معقولة و مقبولة. و زاد أجبرونا بالتخويف بالطبيعة (وسيلتهم الوحيدة "للإقناع" ؟؟!!) بش نسمعوا كلامهم ,من غير ما نناقشوا, بالآية هذه "أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم" و بش يتهنّاو على نشر الغباء سكّروا علينا أبواب الإجتهاد!!

أنا في الحقيقة نلوم على العباد إلّي يتبّعوا في كلام هل "العلماء الأفاضل" و يعتبروا فيه أنّ هذاك هو الإسلام الصحيح. ديما نسمعها الجملة هذه "الإسلام الصحيح" إلّي يقصدوا بيه دين العنف و سفك الدماء. و لذلك المسلم الصحيح هو هذاك إلّي يمشي يفجر روحو وسط العباد. و بقية المسلمين ماهمش متبعين الإسلام الصحيح على خاطر ما همش مؤمنين بالقرآن الكل، موش على خاطر مفسرينوا بطريقة يقبلها العقل! ردوا بالكم تفهموا هكا!

بالطبيعة هذه هي الفكرة السائدة على الإسلام، و هذا ناتج عن إتباع آراء جماعة من الناس موش عن قراءة متدبرة لالقرآن.

كان تحبوا تبعوا هالجماعة إنتوما أحرار لكن بالنسبة لي (و هذا رأيي الشخصي) بالطريقة هذه تفتقدوا لالحس النقدي. و لكان تعتبروا رواحكم ما تفدقدوش لالحس النقدي نتصور يلزمكم تسمعوا الآراء الأخرى من غير ما تتهموا أصحابها بالخبث و إرادة "تغطية عين الشمس بالغربال" و ما شابهها من الإتهامات إلّي مصلحتها الوحيدة هي التخويف من الإسلام و ما ينجر عليه من مصالح مختلفة مانيش بش نحكي عليها هنا.

في المدونة الثانية بش نحكي على آية السيف شنيّة هي؟ و نعطي بعض أمثال من الآيات و الأمور إلّي يقال أنها نسختها. و كيفاش ما تنجمش آية السيف تكون ناسخة لأي آية من آيات القرآن؟ و بش نجاوب المدون عاشور الناجي و نعطيه رأيي في آية إقترحها عليا.

الله غالب الوقت زربني و من نحبش المدونة تولّي طويلة و مملّة.

05‏/06‏/2009

Les raisins de la col�re: هل أنا إسلاموفوبي (ة)؟

Les raisins de la col�re: هل أنا إسلاموفوبي (ة)؟

@mahéva,

Non tu n'es pas islamophobe.

Le problème aujourd'hui c'est qu'il y a deux dérives:
1- la première qui consiste à dire que toute personne qui critique les musulmans je dit bien les musulmans ou bien l'Islam comme étant une culture et non une religion est un islamophobe. Ce qui n'est pas vrai.

2- la deuxième qui consiste à dire que tous les musulmans sont des arriérés, terroristes et que c'est du au Coran. Ce qui n'est pas vrai non plus

Malheureusement ces deux camps sont les plus largement répandus de nos jours et ils sont très très dangereux.

04‏/06‏/2009

- 1 - ?Comment devrait être la tenue laïque

.On entend souvent que le foulard est contraire à la laïcité

Pourrait-on me répondre pourquoi ? Pourrait-on expliquer comment un simple fichu pourrait-il compromettre l'égalité entre des hommes de croyances différentes, le principe même de la laïcité?

Pourrait-on trouver des réponses à ces questions dans notre subconscient arabo-musulman?
Ou bien trouvera-t-on des réponses à cette stipulation de là où on l'a importée sans essayer de la comprendre ni d'en connaitre les origines?

Cette stipulation a été importée des pays occidentaux et notamment de la France pays qui se dit un pays des droits de l'homme et de la liberté d'expression sauf quand ça touche au juif [donnant ainsi moins de droit à un groupe de personnes fin de la parenthèse].

Le bon sens nous dit que l'habit d'une personne est une liberté individuelle et que personne n'a droit de l'empêcher de porter ce qu'il veut. S'habiller d'une façon religieuse est une liberté du culte.

La présence des bonnes sœurs chrétiennes voilées dans les sociétés chrétiennes ne choque personne quand elles ne se mêlent pas de politique et quand elles n'entravent pas la liberté des autres. Maintenant c'est le cas. Mais avant dans les périodes de sécularisation ou la religion se mêlait de l'état s'était loin d'être le cas

L'européen garde dans sa mémoire cette époque obscure de LEUR Histoire et qui n'est pas la nôtre. L'européen reste et restera méfiant des religieux. Les ultra-laïcs qui imposent aujourd'hui leurs idées comme étant la vrai laïcité ont dépassé le stade de la méfiance pour interdire aux femmes musulmanes de porter ce qu'elles veulent entravant ainsi leur liberté du
culte.

Mais pourquoi diable une femme voilée, qui ne fait pas de revendication particulière entravant la
liberté des autres, est-elle un danger pour la laïcité?

Voici ce qu'en pense Jean Baubérot et Jocelyne Cesari, membres du Groupe de Sociologie des Religions et de la Laïcité :

"Rappelons que la laicité est avant tout l’indépendance mutuelle des organisations religieuses et du pouvoir politique, la protection de la liberté de conscience garantie par ce même pouvoir. Elle consiste aussi dans l’apprentissage de l’esprit critique, l’acquisition de la liberté de penser. A cet égard, les voiles qui se trouvent dans les têtes sont des obstacles bien plus puissants, souvent, que des foulards extérieurs. Le port du foulard à l’école se réfère en effet au port de signes religieux dans l’espace scolaire sans pour autant signifier la revendication de droits collectifs spécifiques pour la minorité musulmane. Ainsi les jeunes femmes qui portent le foulard franchiraient un pas vers le communautarisme si, au nom de l’islam, elles réclamaient des droits spécifiques dérogatoires au droit commun en matière de mariage, divorce, garde des enfants etc.. Or la revendication de beaucoup d’entre elles est précisément à l’opposé et consiste à défendre la liberté de l’individu-croyant de respecter des obligations religieuses qui ne se cantonnent pas à la sphère privée "

"En soi, s’il est porté de façon sereine, le foulard ne contredit pas le droit laïque mais plutôt une certaine vision culturelle de la sécularisation qui prend ses racines dans le XIXe siècle, à une époque où l’on pouvait, raisonnablement, avoir une vision linéaire et enchantée du progrès"

"Certes l’ère positiviste est révolue et les batailles contre les Eglises achevées, mais il ne faut pas sous-estimer l’influence de ce passé sur la perception actuelle du religieux en société. De plus, l’actualité, qui privilégie le bruit et la fureur sur les réalités quotidiennes paisibles, renforce la tendance qui consiste à mettre hors jeu le religieux dans les relations sociales entre citoyens. Marque de l’esprit religieusement sécularisé, et qui privilégie ce qui est "vu à la télé" sur l’expérience quotidienne, l’idée selon laquelle la religion ne peut, en aucune mesure, participer au bien commun des sociétés est en effet communément répandue en France."
....

"Le port du foulard est connoté comme étant obligatoirement un signe du refus du progrès et de l’émancipation individuelle des femmes malgré toutes les études qui ont montré la pluralité de ses significations"

"L’entrée du foulard dans l’école républicaine manifeste donc la distorsion, aujourd’hui criante, entre une certaine vision socioculturelle de la laïcité et son contenu juridique. En d’autres termes, la manière dont beaucoup de Français perçoivent la laïcité n’est pas le droit de la laïcité. En effet, celui-ci implique la neutralité du service public et la garantie par les pouvoirs de toutes les expressions religieuses qui ne contreviennent pas à l’ordre public d’un pays démocratique et à la liberté d’autrui. "


"Fidèle à sa longue tradition de gardien du droit, le Conseil d’État se voit régulièrement conduit à souligner ce décalage en rappelant, depuis son avis du 27 novembre 1989, que ce sont les agents du service public et non ses usagers que la loi de laïcité soumet à l’obligation de neutralité. "


"En droit, le trop fameux foulard, en tant que symbole d’appartenance religieuse, ne contrevient donc pas au respect de cette obligation. C’est pourquoi, dans une formule générale qui dépasse le cas du foulard stricto sensu, le Conseil d’État est venu rappeler que " le port d’un signe religieux n’est pas incompatible avec la loi de la laïcité ", sous reserve des restrictions déjà signalées. [c'est-à-dire que celle qui porte le voile ne doit pas entraver la liberté des autres]"

"Le foulard ne remet donc pas en cause la laïcité comme principe d’organisation des différentes libertés dans l’espace public, il apparaît plutôt le révélateur le plus manifeste de la fin d’enchantements séculiers. Il nous faut vivre désormais, en France comme ailleurs en Europe, dans une sécularisation désenchantée."


Vous pouvez lire la totalité de l'article ici.

Et cet article ce sont des français visiblement non musulmans ni arabes qui l'ont écrit et qui sont membres du Groupe de Sociologie des Religions et de la Laïcité.

Je fais remarquer à ceux qui veulent suivre aveuglement l'ultra-laïcisme importé de l'occident sans en comprendre le fond, que des mouvements anti ultra-laïc se sont soulevés contre ces extrémistes dangereux et qui nuisent à la laïcité.




02‏/06‏/2009

الجهل سعات يقتل


البارح و آنا مروحة من الخدمة، عرضني سرسوط كراهب طويل عريض، من الشمال إلى الجنوب و من الشرق إلى الغرب في ثنيّة الX20. شنوّة! آش ثمّة! أشغال شاقة زعمة!؟

زدت قدّمت بالخطيوة بالخطيوة، لاح لي في الأفق البعيد سيارة إسعاف معطلة كيفنا في الكيّاس!! هي سيّارة إسعاف مخدمة الضو و ساعة على ساعة تخدّم عرائس البحر بالكشي إلّي مازال ما فهمش روحو يفيق من الغيبوبة المزمنة و يتذكّر شنوّ قرا في قانون السياقة بش يفسح المجال لسيارة الإسعاف و يتّكى على جنب!

فريق الإسعاف ما قعدش مكتوف الأيدي الحقيقة و يعطيهم ألف صحّة، على خاطر نضموا رواحهم: شي هبط ينضّم في حركة المرور خاطر وحدنا ما نجموش نتنضّموا بعدلّي كل واحد فينا يخمّم في روحو و في كيفاش بش يقلّع البلاصة لصاحبو. و شي مشى يجري لمكان وقوع الحادث ثمّاش ما ينجموا يعطيوا الإسعافات الأوليّة في إنتظار وصول سيّارة الإسعاف. ماهو الحادث طلع في الكيّاس إلّي عل اليسار و سيّارة الإسعاف في الكيّاس اليمين (يعني إلّي آنا واحلة فيه)!!

و لوكان جات الدنيا دنيا، فاش قام تتعطّل صفة اليمين!!! قال شنوّة التونسي وقتها تتحيّرعليه مشاعر الأخويّة و الإستلطاف (قول "اللّطف يا ربّي") و إتخاذ كذا حادث موعضة لمن يتعض ( قول "أستغفر الله ولا حول و لا قوّة إلا بالله").

باللّه كان تحبّوا تنفعوا ضحايا الحوادث حطوا الجملة هذه حَلأة في وُدَنْكُمْ

"! Circulez, y a rien à voir "