عندي مدة نحب نحكي على مسلل مكتوب، أما ما عرفتش على شنوة بش نبدى نحكي، خاصة إلي آنا عمناول بطلت الفرجة فيه يضهرلي من نهارة إلي قالو ثمة جزء ثاني لهل المسلسل العضيم.
ياخي اليوم في الصباح، نقرا في البلوڨسفير في المدونة آرابـيــــكـــا، تدوينة في نفس الموضوع. الموضوع هذا حيرلي مواجعي و قلت خلي حتى آنا نزيد نقول حويجة في المسلسل هذا. خاصة إلي الإستبلاه و التبهنيس أكثر حاجة تكسرلي كرايمي بعد النفاق.
أولا المسلسل هذا كان بش يتعمل لرمضان عمناول فقط، أما كيف Cactus (ربي يدوم نعمتها) هي الرأس المدبر قرروا بش يشرمطوه للسنا زادة!
و هذا الإختيار تبرره الصفقات ما بينات Cactus و الإذاعة والتلفزة التونسية. و الصفقات هذه الإذاعة والتلفزة التونسية داخلة فيها في الخسارة و خارجة من الربح (المادي بالطبيعة).
ثانيا "الأبطال" متع المسلسل شخصيتهم و تصرفهم مجعولة بطريقة تعطي شرعية للجانب المريض في أخلاقيات المواطن التونسي، موش بش يعالجهم. يعني كاينو المسلل thérapie de groupe مسلطة علينا بش المجتمع التونسي يزيد يفسد موش يتحسن و ياخذو شوكو و دالي و لاخر لزعر (نسيت إسمو) كمثل أعلى لازم نتبعوهم بش نبداو In.
و نتصور الشباب التونسي إلي ديجا محضر نفسيا لاستيعاب مثل هذه التصرفات المنحرفة- و الفضل يرجع للحصص مثل الصنادق و غياب النقد ( ما ريتو حاضر كان في الكرة) و الحصص الفارغة إلي معبية بيهم الإذاعة والتلفزة و ركنsoirée VIP في موزاييك، و و و (الله غالب ما نجمش نذكر كل شيء و نشاء الله إلي ما ذكرتوش ما يتغشش عاد )- قلنا عاد الشباب التونسي إلي شادد في كحة ما هوش بش يتردد لحظة بش يلبي نداء الجماعة إلي متخبية وراء إسم Cactus و يولي الإنحراف عندو هدف حياتو. و اللي بش يتردد و يناقش و يقول كيفاش ما يجيش منو؟ مزمرة عليه و ضلفة هندي تجيه!
و الشىء من مأتاه لا يستغرب! كيفاش تحب واحد منحرف يحسن وضعية بلادو؟ كيفاش تحبو يدور دولابو بالطريقة إلي نعرفوها في مجتمع يطالب بحقوقو و إذا بحقوق غيرو، في مجتمع متضامن موش أناني، في مجتمع متثقف موش شاددلي في الشوالق، في مجتمع متحضر في مجتمع يخمم في مستقبل زغارو موش كيفاس بش يعدي الوقت الحاضر؟
ياخي اليوم في الصباح، نقرا في البلوڨسفير في المدونة آرابـيــــكـــا، تدوينة في نفس الموضوع. الموضوع هذا حيرلي مواجعي و قلت خلي حتى آنا نزيد نقول حويجة في المسلسل هذا. خاصة إلي الإستبلاه و التبهنيس أكثر حاجة تكسرلي كرايمي بعد النفاق.
أولا المسلسل هذا كان بش يتعمل لرمضان عمناول فقط، أما كيف Cactus (ربي يدوم نعمتها) هي الرأس المدبر قرروا بش يشرمطوه للسنا زادة!
و هذا الإختيار تبرره الصفقات ما بينات Cactus و الإذاعة والتلفزة التونسية. و الصفقات هذه الإذاعة والتلفزة التونسية داخلة فيها في الخسارة و خارجة من الربح (المادي بالطبيعة).
ثانيا "الأبطال" متع المسلسل شخصيتهم و تصرفهم مجعولة بطريقة تعطي شرعية للجانب المريض في أخلاقيات المواطن التونسي، موش بش يعالجهم. يعني كاينو المسلل thérapie de groupe مسلطة علينا بش المجتمع التونسي يزيد يفسد موش يتحسن و ياخذو شوكو و دالي و لاخر لزعر (نسيت إسمو) كمثل أعلى لازم نتبعوهم بش نبداو In.
و نتصور الشباب التونسي إلي ديجا محضر نفسيا لاستيعاب مثل هذه التصرفات المنحرفة- و الفضل يرجع للحصص مثل الصنادق و غياب النقد ( ما ريتو حاضر كان في الكرة) و الحصص الفارغة إلي معبية بيهم الإذاعة والتلفزة و ركنsoirée VIP في موزاييك، و و و (الله غالب ما نجمش نذكر كل شيء و نشاء الله إلي ما ذكرتوش ما يتغشش عاد )- قلنا عاد الشباب التونسي إلي شادد في كحة ما هوش بش يتردد لحظة بش يلبي نداء الجماعة إلي متخبية وراء إسم Cactus و يولي الإنحراف عندو هدف حياتو. و اللي بش يتردد و يناقش و يقول كيفاش ما يجيش منو؟ مزمرة عليه و ضلفة هندي تجيه!
و الشىء من مأتاه لا يستغرب! كيفاش تحب واحد منحرف يحسن وضعية بلادو؟ كيفاش تحبو يدور دولابو بالطريقة إلي نعرفوها في مجتمع يطالب بحقوقو و إذا بحقوق غيرو، في مجتمع متضامن موش أناني، في مجتمع متثقف موش شاددلي في الشوالق، في مجتمع متحضر في مجتمع يخمم في مستقبل زغارو موش كيفاس بش يعدي الوقت الحاضر؟