(un article publié ici)
ثمة فكرة لا قية رواج كبير في برشة اوساط غربية و ممكن ياسر عربيةزادة.
الفكرة هاذي تتمثل في قول انّ كل من هو ضدّ الصهيونية هو ايضا ضدّ السامية !
إيجا نتبعوا السارق إل باب الدار.
أيا سيدي و يا للاّ قالك كان يا ما كان في قديم الزمان كمشة يهود مضطهدين في بلاد لڨورّة قرروا بش يهجوا من تلك البلاد و يمشيو يعملوا بلاد علا رواحهم.
صحة والله مالة من هنا فصاعدا كلّ واحد يحس بروحه مضطهد في بلادو يهز شلاڨاتو و ملاڨاتو و يمشي يعمل بلاد علا روحوا. خسارة مبهمنا ما خممناش فيها من قبل.
اماّ ثمة شكون طلع ابهم منّا فل حكاية هاذي: هوما المناضلين الاوروبين و المواطنين الاوروبين غير اليهود المضطهدين خلال الحروب العالمية.
أيا سيدي قالك الصهيونية هاذي إلي حاربين احنا عليها الدنيا هي مجرّد الإعتراف لاليهود (المضطهدين و غير المضطهدين، الاوروبين و العرب و الآسياوين،...) بحقهم في ان تكون لهم دولة.
""شبي الاديان الكل عندهم دولة و اليهودية لا ؟؟!! و اللذي لا يريد لاليهود ان تكون لهم دولة فهو يكره اليهود و هو إذا ضدّ السامية!!""
!!!"
هناك تعليق واحد:
oui c'est la vouvelle trouvaille pour faire taire les detracteurs d'israel, mais ils ne l'emporteront pas au paradis:c'est un pays voué à la disparition s'il continue avec la même politique
إرسال تعليق