آخر طلعة طلعوا بيها الغرب غير المسلمين، هي أنهم ماخذين في خاطرهم من الإسلاميين المتشددين منهم و الإرهابيين موش على خاطر يهددوا فيهم بالإبادة الجماعية. إمّلا علاش؟!
على خاطر مرمدو سمعة الإسلام و مسحوا بيها القع! أبب! ياخي كنت نحلم وقتلِّي الناس الكل أيّدت الصور الكاريكاتورية و قالوا "فل تذهب إلى الجحيم مشاعر المسلمين في العالم بعدلّي رسولهم طلع إرهابي كيما وضحت التصاور!!!".
الفكرة الجديدة هاذي تقول إلّي يلزم، كل ما يصير عمل إرهابي يقوم بيه مسلم، مسلمين العالم الكل يخرجوا في الشوارع بش يتضاهروا ضد مثل هذه الأعمال.
هي في الحقيقة فكرة باهية أما موش برشة. علاش؟
1) هل هي صادرة عن حسن نيّة؟ هوما بالطبيعة يخمموا إلّي المسلمين ما تضاهروش و ما همش بش يتضاهروا على خاطر أحنا بالنسبة ليهم إرهابيين الكل على بعضنا. الصورة إلّي عندهم عل المسلم المثالي هو راجل عندو لحية طولها 2 متر وشادد في يدّو ساطور و متّكي على علوش و هو يعيّط و يصيح "الله أكبر". بعدلّي بريجيت بنت باردو قالتلهم إلّي المسلمين الكل قتلة أرواح على خاطر ياكلوا في العلوش!! حاسيلو عملت منضمة الدفاع عن العلوش وبدات تحارب فينا كبار وصغار.
2) هل أنّ الأعمال الإرهابية إلي يقومو بيها بعض المتطرفين الإسلاميين هي من مسؤلية المسلمين؟ هل أنّ الأعمال الإرهابية العنصرية لجماعات من المسيحيين هي من مسؤلية المسيحيين ؟ الغرب بش يجاوب بنعم لالسؤال الأول و بلا لالسؤال الثاني. علاش؟ عند الغرب مصدر الإرهاب هو القرآن، أما الكتاب المقدس خاطيه ما فيه كان السلم و السلام.
صحيح هو ثم جماعة من المسلمين فسروا القرآن حسب رؤيتهم المتشددة و نزعتهم المجرمة و بداو يقتلو في العباد مسلمين كانو أو غير مسلمين كيما نشوفوا في العراق و إلّا في أفغانستان. أما بربّي شكون المسؤال في تفشي هل النوعيّة هاذي من المتطرفين؟؟
آل السعود إلّي توّ يحكمو في ما يسمى بالسعودية، هم في الأصل كانو قبيلة شديدة التطرف خذات الدعم من عند البريطانيين بش إستولات على الأراضي العربية. تقول إنت بالكشي على سواد عينيهم. صحيح عيونهم سود، أمّا زادة كانوا يحاربوا في عدوالبريطانيين آنذاك وهم الهاشميين.
طالبان ما كانوش ينجموا يتقوواو كان موش الأماركان و دعمهم المادي والحربي ضد عدوهم السفياتي (عدو مشترك ما بين الأماركان و الأفغان).
يعني بعبارة أوضح، كيما هوما يحبوا يوحّلوا فينا مسؤولية الإرهاب الإسلامي أحنا نقولولهم "كان مش دعمكم لهل المجرّمة ماكُنّاش نوصلوا لهل المواصل، و السكوت على مثل هذا الدعم الإجرامي هو جريمة في حد ذاتو".
"إذا تحبوا تثبتولنا حسن نيّتكم، ما عليكم كان تخرجوا معانا لالشوارع و تتضاهروا معانا".
و أحنا بش نڤعرولهم عينيهم، يلزمنا نخرجوا نتضاهروا كي وخايتنا في الجزائر قاعدين يموتوا في جرّة الجهل، ما فيها باس. شنوّة قولكم؟
على خاطر مرمدو سمعة الإسلام و مسحوا بيها القع! أبب! ياخي كنت نحلم وقتلِّي الناس الكل أيّدت الصور الكاريكاتورية و قالوا "فل تذهب إلى الجحيم مشاعر المسلمين في العالم بعدلّي رسولهم طلع إرهابي كيما وضحت التصاور!!!".
الفكرة الجديدة هاذي تقول إلّي يلزم، كل ما يصير عمل إرهابي يقوم بيه مسلم، مسلمين العالم الكل يخرجوا في الشوارع بش يتضاهروا ضد مثل هذه الأعمال.
هي في الحقيقة فكرة باهية أما موش برشة. علاش؟
1) هل هي صادرة عن حسن نيّة؟ هوما بالطبيعة يخمموا إلّي المسلمين ما تضاهروش و ما همش بش يتضاهروا على خاطر أحنا بالنسبة ليهم إرهابيين الكل على بعضنا. الصورة إلّي عندهم عل المسلم المثالي هو راجل عندو لحية طولها 2 متر وشادد في يدّو ساطور و متّكي على علوش و هو يعيّط و يصيح "الله أكبر". بعدلّي بريجيت بنت باردو قالتلهم إلّي المسلمين الكل قتلة أرواح على خاطر ياكلوا في العلوش!! حاسيلو عملت منضمة الدفاع عن العلوش وبدات تحارب فينا كبار وصغار.
2) هل أنّ الأعمال الإرهابية إلي يقومو بيها بعض المتطرفين الإسلاميين هي من مسؤلية المسلمين؟ هل أنّ الأعمال الإرهابية العنصرية لجماعات من المسيحيين هي من مسؤلية المسيحيين ؟ الغرب بش يجاوب بنعم لالسؤال الأول و بلا لالسؤال الثاني. علاش؟ عند الغرب مصدر الإرهاب هو القرآن، أما الكتاب المقدس خاطيه ما فيه كان السلم و السلام.
صحيح هو ثم جماعة من المسلمين فسروا القرآن حسب رؤيتهم المتشددة و نزعتهم المجرمة و بداو يقتلو في العباد مسلمين كانو أو غير مسلمين كيما نشوفوا في العراق و إلّا في أفغانستان. أما بربّي شكون المسؤال في تفشي هل النوعيّة هاذي من المتطرفين؟؟
آل السعود إلّي توّ يحكمو في ما يسمى بالسعودية، هم في الأصل كانو قبيلة شديدة التطرف خذات الدعم من عند البريطانيين بش إستولات على الأراضي العربية. تقول إنت بالكشي على سواد عينيهم. صحيح عيونهم سود، أمّا زادة كانوا يحاربوا في عدوالبريطانيين آنذاك وهم الهاشميين.
طالبان ما كانوش ينجموا يتقوواو كان موش الأماركان و دعمهم المادي والحربي ضد عدوهم السفياتي (عدو مشترك ما بين الأماركان و الأفغان).
يعني بعبارة أوضح، كيما هوما يحبوا يوحّلوا فينا مسؤولية الإرهاب الإسلامي أحنا نقولولهم "كان مش دعمكم لهل المجرّمة ماكُنّاش نوصلوا لهل المواصل، و السكوت على مثل هذا الدعم الإجرامي هو جريمة في حد ذاتو".
"إذا تحبوا تثبتولنا حسن نيّتكم، ما عليكم كان تخرجوا معانا لالشوارع و تتضاهروا معانا".
و أحنا بش نڤعرولهم عينيهم، يلزمنا نخرجوا نتضاهروا كي وخايتنا في الجزائر قاعدين يموتوا في جرّة الجهل، ما فيها باس. شنوّة قولكم؟